الغرض من مُصنِّف النصوص بالذكاء الاصطناعي هو تعزيز الحوار حول الفرق بين المحتوى المكتوب بشريًا والمحتوى المُولَّد بواسطة الذكاء الاصطناعي. قد تُساعد النتائج، ولكن لا ينبغي أن تكون الدليل الوحيد، عند تحديد ما إذا كان المستند مُولَّدًا بواسطة الذكاء الاصطناعي. يُدرَّب النموذج على نصوص مكتوبة بشريًا من مصادر مُتنوعة، والتي قد لا تُمثِّل جميع أنواع النصوص المكتوبة بشريًا.